هناء أحمد: 2014
/

مصر والدواعش





                            

داعش نازلين يحتلو مصر !!!
راكبين عربية نص نقل ومكربسين فيها ورافعين اعلامهم الخاص بيهم...
اتزنقو على الدائرى..
الريس بتاعهم بص لقى واحدة شايلة قفة على دماغها بتقوله والنبى يا ابنى خدنى معاك عبود..
الداعشى: بس يا ولية انتى مش عارفة احنا مين احنا جايين نحتل مصر
الست: طب ماشى وماله خدنى معك عبود ياخويا ينوبك ثواب
الداعشى: باقولك جايين نحتل مصر انتى مابتفهميش
الست: ياموكوس ماهو انت لازم تروح عبود اومال ها تحتل المحافظات التانية ازاى؟؟
الداعشى: بس ياولية غورى من هنا
الست : ضربة فى فخادك يابعيد وغارة تاخدك
وراح الموبايل بتاع الداعشى رن
الو.. ايوة يا شيخ بغدادى يا امير المسلمين... لأ لسة احنا مزنوقين ع الدائرى زحمة قوى
                                     
البغدادى: دائرى ايه وزحمة ايه يابغل قولهم ان انتم داعش
الداعشى: ما انا قلت لهم لقيت واحدة بتقولى خدنى معاك موقف عبود
البغدادى : خوفهم اضرب كام قنبلة على كام رصاصة
الداعشى: والله عملنا كده فى اول الدائرى الناس وقفت تتفرج على القنابل
البغدادى: يخرب بيتك ألو الو
الداعشى: الحق ده المصريين جايين يتصورو معانا سيلفى
البغدادى : ايه التهريج ده
الداعشى: استنى يا امير المسلمين الدواعش اللى معايا فى العربية نزلو كلهم
البغدادى: نزلوا راحو افى انهى نصيبة
الداعشى: لقو المصريين ملمومين حوالين عربية كبدة نزلو ياكلو معاهم
البغدادى: يخرب بيوتكم والله لهاقتلكم كلكم
الداعشى: ياعم هو انت مش ها تتشطر الا علينا...
وادى الدقن!!!. وأدى العمــة.. ..!!!.. يالا ياحاجة..
عبود... عبود.. عبود.. عبود
إقرئ المزيد Résuméabuiyad

التاريخ الأوربى مع الوساخة وقلة النظافة

التأريخ لوساخة أوربا فى كتاب (إعترافات برجوازى )يؤرخ فيه لوساخة أوربا التى 
كانت تعتبر المياه العدو الأول لها

لويس الرابع عشر الذى سار بذكره الركبان كان قذرا ولم يستحم الا بناء على 
وصفة طبية .............والسيدات التى كانت تعرف بالطهارة والحرص على 
نظافتها كانت تستحم فى العام مرتين فقط
                                        
هذه ليست نكتة، بل حقائق صدرت منذ سنوات طويلة في مذكرات الكاتب ساندور 
ماراي، الذي ولد في بداية القرن العشرين في عائلة بورجوازية ذات أصول 

نمساوية هنغارية، وأصدر كتابا يؤرخ لتاريخ الوساخة في أوروبا، بل أيضا لتاريخ 
الوساخة فيعصره، حين يعترف بأن الاعتقاد الذي كان شائعا في عائلته الغنية هو
أن الاغتسال الكثير يضر بالصحة. 

ويقول ماراي في كتابه «اعترافات بورجوازي»، إن الحمامات وأماكن الاغتسال 
في قصور وإقامات الأغنياء كانت مجرد ديكور، وأن الكثير من هؤلاء الأغنياء
 كانوا يتذكرون الماء خلال الأعياد فقط، وأحيانا يغتسلون مرة واحدة كل عام.
أكيد أن رائحة أوروبا كانت لا تطاق.
                                   

اعترافات هذا البورجوازي لم تقتصر فقط على ما عاشه وسط عائلته الغنية ومع 
عائلات بورجوازية أخرى، بل أيضا امتدت لتشمل تاريخا طويلا من العفن 
الأوروبي، والذي كان يبدأ بالتبرز في الشارع أمام الملأ، وينتهي بإلقاء الجثث 
المتحللة من النوافذ في انتظار أن تمر عربات نقل الجثث وتدفنها في مقابر جماعية ضواحي المدن.

الاغتسال في المرض.

قول ماراي: «كان البورجوازيون الأوروبيون في نهاية القرن التاسع عشر
 يغتسلون فقط حين يمرضون، أو حين يكونون على وشك الزواج»، ورغم أن هذا 
الأمر يصعب تصديقه اليوم، إلا أنه كان حقيقة مرة خلال تلك الفترة، أي في القرن التاسع عشر وما قبله. 

ويضيف ماراي في «اعترافات بورجوازي» أن الفكرة الشائعة في القرن الثامن 
عشر كانت هي أن الإنسان يستحم مرة واحدة في حياته. أما الأحصنة التي يركبها 
الناس فكانت ترش بمساحيق ولا تغسل بالماء والصابون، وأن المارة في شوارع 
المدن الأوروبية كانوا يضطرون للقفز فوق الفضلات البشرية حتى لا يدوسوها 
بأقدامهم». 

ويستغرب ماراي كيف أن الكثيرين، مع بداية القرن العشرين، وعندما بدأت العادات
 الأوروبية في النظافة تتغير نحو علاقات أكثر ودا مع الماء، لم يكونوا يصدقون أن
 الأوروبي كان وسخا إلى درجة مقززة،باستثناء حقب معينة من التاريخ الروماني، 
وباستثناء طبعا العادات الشرقية في الاستحمام، حيث انتشرت الحمامات والعطور
 بشكل كبير في الشرق والبلدان الإسلامية,بينما ظل الإنسان الأوروبي يعاني من 
خوف مرضي من الماء.
                                           
                                    
ويشير ماراي إلى أنه في الفترة التي كانت نساء أوروبا يتزينّ ويتحلين بأبهى
 الملابس، فإن الشوارع كانت عبارة عن مزابل حقيقية، حيث كان السكان يضعون 
فضلاتهم في أكياس، ثم يرمون الأكياس عبر أقرب نافذة، والويل لمن كان له الحظ 
السيئ في أن تقع تلك الأكياس على رأسه.

يتحدث ماراي عن استثناءات أوروبية قليلة في روما وفي الأندلس. «كانت روما أو
 قرطبة وإشبيلية في أيامها العربية أنظف بكثير من باريس ولندن».

ويصف ماراي المنازل الأوروبية في العصور الوسطى بأن أغلبها كانت بلا غرف
 استحمام ولا مراحيض، وأن سكانها كانوا ينزوون في ركن قصي من الشارع 
ويقضون حاجاتهم من دون أي حرج.

ويروي ماراي قصة حدثت للفيلسوف والشاعر الألماني غوته، عندما كان في زيارة
 إلى إيطاليا، فذهب عند عامل الفندق يسأل أين يمكن أن يقضي حاجته، فأرشده إلى 
ردهة مفتوحة وسط الفندق.

في إسبانيا، وبعد سقوط الأندلس وطرد المسلمين أو قتلهم، تحولت مدن البلاد التي 
كانت مثالا في النظافة والجمال إلى كرنفالات للأزبال. ويورد كتاب «اعترافات بورجوازي»

وثائق رسمية من إسبانيا بين 1561 و1761 كيف أن مدينة مدريد مثلا كانت 
تمتلئ بالأزبال ويرمي فيها الناس المياه المستعملة من النوافذ، وأن ارتفاع عدد 
السكان في المدينة جعل من شبه المستحيل التخلص من الأزبال، وهو ما دفع 
المسؤولين إلى محاولة تنظيف الشوارع الرئيسية فقط.

الاغتسال يضعف البدن

تساءل ماراي كيف أنه مع عصر النهضة الأوروبية، لم يستطع الكثير من العلماء 
تفسير أسباب أمراض مثل السفلس أو الطاعون أو الكوليرا، بل إن علماء ظلوا
 يعتقدون أن الاغتسال بالماء الساخن يضعف الجسم ويعرضه للأمراض.

وانتشرت «نصيحة علمية» تقول إن التنظيف يستحسن أن يكون بالوسائل الجافة 
ومن دون ماء، وأن الأطفال يجب أن ينظفوا وجوههم بخرق من الثوب الجاف، لأن 
استعمال الماء يفقد الوجه ألوانه الطبيعية ويجعله عرضة لأشعة الشمس وللرياح الباردة. 
                                             

الاستحمام بواسطة الملابس

ويقول ماراي في «اعترافات بورجوازي» إن أفراد الطبقة الراقية كانوا 
«يغتسلون» بواسطة الملابس، أي أنهم كانوا يغيرون ملابسهم الداخلية باستمرار، 
أي مرة في الشهر، لأنها كانت تمتص العرق والوسخ، وكانوا يحبذون الظهور 
بملابس بيضاء.

ويحكي الكاتب الفرنسي بول سكارون، الذي عاش في القرن السابع عشر، في 
مسرحية «رومان كوميك»، كيف أن الخادم كان يأتي لسيده بمياه نقية ومعطرة، 
وأنه كان يكتفي بغرغرة بعض الماء المعطر في فمه ثم يبصقه، وينتهي الأمر.

ماراي يقول إن التقدم العلمي والتكنولوجي ساعد إلى حد كبير في تقريب الهوة بين 
الماء والأوروبيين، أو جزء كبير من الأوروبيين على الأقل، خصوصا وأن 
الحضارة الأوروبية صارت مهددة بشكل فعلي من القذارة.

وفي القرن الثامن عشر، ظهرت بعض نزعات الطهرانية في بعض البلدان 
الأوروبية، ، وأصبحت الكثير من المنازل تتوفر على مراحيض، حتى وإن كانت 
بدائية ولا تستعمل كثيرا، وأصبحت المجالس البلدية التي تسير المدن

تنصح السكان بأن يرموا أزبالهم في أمكنة مخصصة لذلك. وفي سنة 1774 اخترع 
العالم السويسري كارل فيلهيم شيل مادة الكلور، والتي كان يتم خلطها مع الماء 
والصوديوم من أجل غسل وتنظيف الأماكن النتنة، وكان هذا الاختراع مكسبا كبيرا 
للإنسان الأوروبي من أجل السير قدما نحو الماء.

العلم أنقذ أوروبا

بعد أن أهلكت أوربا الأوبئة التى كانت تحصدهم بالملايين بدأ الأوروبيون يكتشفون 
أن الماء لم يكن سيئا إلى تلك الدرجة، وأنه من الممكن الوقاية ضد عدد كبير من 
الأمراض بوسائل بسيطة مثل غسل الأيدي قبل الأكل أو بعد الخروج من المرحاض. 

وبعد ذلك أصبح الصابون صديقا للأوروبيين بعد أن كان واحدا من أعداء الجسد.
لا أحد يعرف على وجه الدقة كيف تسللت تقاليد الوساخة إلى أوروبا،

حكي المؤرخون كيف أن مدن الإمبراطورية الرومانية قديما كانت تتوفر على 
مراحيض عمومية، وكانت الحمامات التركية تنتشر في مناطق واسعة من شرق 
أوروبا وآسيا، بل إن هذه الحمامات كانت متعة حقيقية للناس العاديين الذين 
يعتبرون الاستحمام طقسا محببا يمارسونه بكثير من الحبور.

كانت تقاليد الوساخة تدفع بشكل طبيعي بعض ملوك فرنسا إلى قضاء حاجتهم أمام
 البشر. وكانت القناعة السائدة وقتها هي أن الوسخ حصانة طبيعية ضد المرض.
                                
كانت أعمار الأوروبيين في الماضي قصيرة جدا، وفي كثير من الأحيان لم يكن عمر
 الرجل أو المرأة يزيد عن خمسين سنة، وفي أحيان أخرى أقل. كانت الوساخة 

تتحالف مع الحروب والمجاعات والأوبئة لكي تحصد ملايين الأرواح، وكانت هذه

 معضلة إنسانية استمرت قرونا طويلة.

أوروبا الأن أحدثت قطيعة نهائية مع الوساخة في بداية القرن العشرين

ولكن يجب ان يعرف كل شخص وكل شعب تاريخه, ويبقى الأسلام منارة للعلم

 للنظافة لكل شئ جميل فى هذه الحياة ,حتى لو أصابت بعض بلداننا بعض الأهمال

 وعدم نظافة الشوارع وليس الأشخاص يكفينا ان نتوضأ فى اليوم خمس مرات 


حتى 
لا يتبقى من ادراننا شئ.

يكفى أننا نتطهر من الغائط , والى الأن  الأوربيين لا يتطهرون من الغائط لأنهم

 يستخدمون المناديل الورقية , ولا يستخدمون المياه لطهارتهم ونظافة ملابسهم

 ونظافة أجسامهم 
إقرئ المزيد Résuméabuiyad

المجلس العسكرى وبرصيصا

(قصة العابد برصيصا )

بمناسبة التسريبات الأخيرة الخاصة بمحاكمة الرئيس المصرى مرسى وماشاهدناه 
جميعا من تأمر عليه وتعاون كل المؤسسات السيادية فى الوطن سواء داخلية أو 
قيادات الجيش أو مدير مكتب السيسى والسيسى نفسه 

الأعجب من ذلك هو ردود أفعال قيادات اخوانية ,مثل دكتور جمال حشمت وكذلك 
دكتور أيمن نور, الجميع صعق من سماعهم لشخص اللواء ممدوح شاهين وكأنهم 
يسمعون شخصا أخر شخص متأمر غير شخص اللواء ممدوح الذى يبدو انهم كانوا

يحترمونه وكانو يرونه جدير بالأحترام رغم الأختلاف معه .
                                         
فى التسريب يظهر أن  اللواء شاهين يتحدث مع اللواء عباس كامل مدير مكتب 
السيسى , وفيه  يشعر بتأنيب الضمير من داخله بقوله انهم سوف يدخلون السجن 

الذى يعدونه للرئيس مرسى ,وكذلك قول اللواء محمود حجازى  مع اللواء شاهين 

وشعوره بالذنب لكثرة القتلى ,بقوله لو كان هناك وحدة استشارات قانونية ماكنا لنلم
 الجثث الأن 

الحقيقة يبدو أن اعضاء المجلس لم يتوقعوا أن يصل بهم الحال لكل هذه الجرائم 

التى يقومون بها كل يوم للتغطية على جريمة الأنقلاب لأن الثمن هو رقابهم وهم 

يحاولون التغطية على جريمة بجريمة اخرى 

                                  

                          ولذلك أجد مثلهم كمثل العابد رصيصا الأسرائيلى 

إلى كل ظالم فى هذا الوطنإلى كل أعضاء المجلس العسكرى الذى حكم مصر منذ 

قيام الثورة أعتقد أنكم مثلكم كمثل هذا العابد الصالح برصيصا 

برصيصا الذى عبد الله 70 عاما  ثم أغواه الشيطان .............فأنظروا كيف مات ؟

مات كافرا بعد أن أصبح الشيطان وليه ...........أتقوا الله فى أنفسكم ولن أقول تقوا 

الله فى مصر وشعبها ,كل يوم تغرقون فى دماء المصريين وكل يوم تريدون

التغطية على جريمة فترتكبون جريمة أبشع منها.

كل الصرخات التى أنطلقت تنادى عليكم للإنقلاب على الحاكم الشرعى هى صرخات 

الشياطين(العلمانيون والأشتراكيون وكل الكارهين للتيار الأسلامى وبقيادة رأسهم 
البرادعى )

والأن تركوكم ولكننا مازلنا فى دار البقاء وباب الرحمة مفتوح وباب التوبة مفتوح 
حتى لو كان هناك عقاب فى الدنيا ....فعقاب الدنيا مهما كان هو أخف من عقاب 
الأخرة هى النار مخلدا فيها أبدا

اليكم جميعا قصة العابد الزاهد برصيصا الذى عبد الله 70 عاما ظاهرا زاهدا خاشعا 
و كان من الصعب جداً اغوائه من قبل الجن والشياطين,  ولم يكن يخرج من 

مضجعه الا لحاجة  حتى  أتى اليه في يوم من الأيام أ 3 أخوة يريدون الذهاب 

للجهاد في سبيل الله وكانوا معهم اخت لا يدرون مع من يضعوها لكي يذهبوا ،

 وقالوا لا نأتمنها الا عند الرجل الصالح برصيصا فلما ذهبوا وعرضوا عليه 

الموضوع رفض ورفض لكن وافق بعد وقت لإلحاحهم عليه بأن يقبل وقالوا له

انها في بيت قريب من بيتك؟, ماعليك الا ان تجلب لها الطعام 
                                
فذهبوا الأخوة للجهاد وكان برصيصا يجلب لها الطعام ويذهب هكذا يومياً حتى اتبع

خطوات الشيطان ، فكان يتدرج معه الشيطان في إيقاعة  في الفاحشة ، فتارة يقول

له الشيطان اذهب وسلم عليها لكي تتطمن أهي حية ام ميتة, وتارة يقول له سلم 

عليهاواسأل عن حاجتها وأيضاً يقول له سلم عليها واسأل عن حاجتها و تكلم معها 
 من خلف الباب ،وهذا كله حصل على فترات متباعدة

، حتى أتى يوم فوقع في الفاحشة وقام استغفر ربه وتاب ،  ثم أتى يوم وقالت له 

هذه المرأة انها حامل فلم يعلم ما يفعل حتى انجبت الطفل وأتت به إلى برصيصا 
وقالت له
                                     

ماذا افعل فلم يعلم ،فخاف من الفضيحة وأن يقول الناس , هذا هو العابد زنى واهتم 
بكلام الناس , فزين له الشيطان ان يأخذ الطفل ويذهب به خارج المدينة وقتله 
فأصبح هذا الرجل العابدالزاهد برصيصا هو قاتل وزاني

 وأتى له الشيطان وقال له ان إخوتها من الممكن في أيلحظة يأتون ليأخذوا امانتهم
 وقال له الشيطان اقتل المرأة ,وأعتذر لإخوانها وقل لهم انها مرضت وتوفيت جراء مرض

وحقا اخذها وذهب إلى نفس المكان الذي قتل فيها الطفل وقتلها ، ثم أتى  إخوتها له 
يسألوه عن أختهم فقال لهم  ماقال له الشيطان
                                             
وذهبوا كل واحد في بيته وهم ثلاث إخوة ، فرقدوا ولما أصبح
الصباح فرأى كل واحد   منهم  رؤية ,وهي نفس الرؤيةالتى أتتهم جميعا , حيث 

أتاهم الشيطان ,فحكى لهم القصة الحقيقية وتجمعوا وكل واحد منهم يحكي القصة
 لأخيه ، فحكى الأولالقصة وقال الثاني والثالث بلى انني رأيت الرؤية نفسها ،

فذهبوا لموقع الجثتين ورأوها حقيقة, فذهبوا يحرقون بيت برصيصا ومسكوه 
وضربوه وشهروا به وماكان له الا القصاص ، فقبل أن يتم القصاص منه بلحظات 
اتى له الشيطان هو نفسه

يقول له رأيتني وانا ازين لك ولا يدرون ثم جعلتهم يدرون و قال له أيضاً أتريد 
انني انجيكمن القصاص !
                                         

فقال برصيصا نعم ان كنت تستطيع, فقال الشيطان اسجد لي سجدة واحدة سأخلصك
من هذا العناء 
 فأصبح برصيصا متكل بالشيطان فقال هذا الرجل العابد لن اسجد لك,لأنه يعلم ان 
عقاب الشرك بالله انه مخلد في النار وتضيع جميع اعماله الحسنة فتكون

هباء منثور ، فإذا به وهو يرى الناس قد بدؤوا يقتربون منه للقصاص سجد
 للشيطان !!
ولكن الشيطان لم يساعد برصيصا فمات, وهو ساجد للشيطان فأصبح مشركا بالله ،

 فهوزاني ثم قاتل ثم كاذب ثم اسوء البشر في قومه ثم مشركا بالله تعالى .

وهذه ايات من القرآن الكريم في سياق القصة

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ۚ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىٰ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }( النور:21 ) 

كَمَثَلِ الشَّيْطانِ إِذْ قالَ لِلْإِنْسانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخافُ اللَّهَ رَبَّ الْعالَمِينَ (16) فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ خالِدَيْنِ فِيها وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ (17) }"   سورة الحشر رقم ( 16 الى 17)

{وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ ۖ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ۖ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ ۖ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ ۖ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ ۗ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" سورة ابراهيم رقم [22] 
إقرئ المزيد Résuméabuiyad

علاقات زوجية

أخبار المشاهير

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

أصدقاء الموقع